تسمية أقسام "غرف التبريد" لا تروق المسؤولين

+ -

 انتظر أولياء تلاميذ مدرسة ”رابح فرشاني”، ببلدية الدريعة في ولاية سوق أهراس، مدة أشهر من أجل تزويد الأقسام بالإنارة وأجهزة التسخين، لكن لحد الآن لا حياة لمن تنادي، حتى باتت الأقسام خلال موجة البرد الحالية شبيهة بغرف التبريد. وما أزعج أولياء تلاميذ المؤسسة التربوية التي تضم قرابة 600 تلميذ، رد فعل بعض المسؤولين في قطاع التربية الذين لم يرقهم وصف الأقسام بحجرات التبريد وتسببت في زكام عشرات التلاميذ، عندما خيروهم بين التزام البيوت أو القبول بالأمر الواقع.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات