+ -

 تعاطفت فعاليات من المجتمع المدني ومنتسبي منظمات جماهيرية ومواطنين بعدة بلديات في ولاية غرداية، مع الوالي المنهاة مهامه، عز الدين مشري، في الحركة الأخيرة في سلك الولاة، الذي أسندت له مهمة الجهاز التنفيذي في عز الأزمة التي شهدتها الولاية قبل خمس سنوات، وكادت أن تعصف بالبلاد، حيث سيّر الوضع إلى غاية استتبابه. يذكر أن عز الدين مشري كان عميدا لولاة الجمهورية قبل الحركة الأخيرة في هذا السلك.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات