+ -

 كشفت مصادر مطلعة أن ”إطارا” مكلفا على مستوى ديوان وزيرة الثقافة، هو من كان وراء التعليمتين (05) و(06)، اللتين أثارتا موجة استياء من قطاع الثقافة وخارجه، كما أثارت التعليمتان تنديد قطاع واسع من النشطاء الحقوقيين، لمضمونهما أولا، ولرداءة الصياغة باللغة العربية ثانيا. وقالت المصادر ذاتها إن ”ضغوطا” يمارسها ”المكلف” لتوظيف أشخاص لا يمتون بأي صلة لقطاع الثقافة، ومنهم من هو مدان في عدة قضايا، كما عمل المعني ”المستحيل” من أجل التستر على إسناد إحدى أهم مهام بالوزارة إلى خريج معهد علم النفس، رغم أن المهمة تلك لا علاقة لها بهذا التخصص.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات