+ -

 شهد تدخل نواب ولاية خنشلة بالغرفة السفلى للبرلمان، خلال مناقشة برنامج الحكومة، قيام نائب عن الأحرار بمدح الوالي السابق، كمال نويصر، المحوّل إلى البليدة، وأثنى على ما بذله من مجهودات، ليأتي بعده نائب عن التجمع الوطني الديمقراطي وراح ينتقد عمل الوالي السابق، واعتبر تعيينه بالبليدة ترقية لأنه لم ينجز شيئا بولايته، وراح بذلك يدخل وزير الداخلية بلجود في القضية، على أساس أنه قريب الوالي المحوّل.. والسؤال المطروح: “ماذا وراء المدح.. وماذا وراء الانتقاد؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات