+ -

 عاشت ولاية مغنية المنتدبة، أمس، حالة من الذعر بعد أن قام أحد ممثلي الشعب في البرلمان بترويج إشاعة مفادها وجود حالة “كورونا” مؤكدة لامرأة مغتربة بهذه المدينة الحدودية، إذ زعم أنه اتصل بمعهد باستور الذي أكد له أن التحاليل التي أجريت على المريضة المشتبه فيها إيجابية، لينشر هذا الخبر على صفحات التواصل الاجتماعي، ما أحدث هلعا وسط سكان المدينة، إلا أنه سرعان ما قامت مديرية الصحة لولاية تلمسان بتكذيب الإشاعة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات