38serv

+ -

 اختفت في الآونة الأخيرة مظاهر التبذير التي طالت الخبز والمواد الغذائية، خاصة في أماكن جمع النفايات المنزلية عبر أحياء وشوارع بلديات المدية، ومعها تنفس عمال النظافة شيئا من الصعداء، متمنين أن يستمر هذا التراجع الكبير في حجم الأشياء التي ترمى يوميا والتي توجه لمناطق الردم، ومتمنين أيضا أن يكون درس كورونا قد بلغ مدارك العام والخاص، حتى يتوقف التبذير والإسراف نهائيا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات