+ -

 شرعت الكثير من العائلات، التي انتقلت في السنوات الأخيرة من الجنوب للعيش في مدن الشمال لأسباب عديدة، منها العمل ودراسة الأبناء، في العودة إلى مدنها بولايات الجنوب الصحراوية هروبا من وباء كورونا، على أساس المعتقد القائل إن ولايات الجنوب ذات درجة حرارة مرتفعة وهي آمنة من وصول الفيروس. وتوسعت هذه الهجرة إلى عائلات أخرى من المنطقة الشمالية كما هو حال ولاية الطارف، بحثا عن مكان آمن في الجنوب لدى أقارب لها، وهي الظاهرة التي قد ترفع من إيجار العقار السكني بولايات الجنوب.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات