+ -

 تفاجأ بعض عمال التربية بولاية الأغواط من اكتشاف خصوم في أجورهم الشهرية، حيث ظنوا أنها اقتطاع تضامني، غير أن اختلاف المبلغ من أستاذ إلى آخر جعلهم يكتشفون أنها خصوم  من الراتب بسبب أيام الإضراب الوطني لأساتذة التعليم الابتدائي خلال شهر فيفري الفارط، بينما تم احتساب العطل المرضية المقدمة لأساتذة الأطوار الأخرى في هذا الشهر. وقد بلغت الخصوم، حسب إحصاء المكتب الولائي لـ”الكانابست” ثلثي رواتب أساتذة الابتدائي، وهو خصم اعتبرته النقابة ”غير قانوني” في ظل فترة التضامن الوطني في زمن كورونا، ونحن على أبواب الشهر الفضيل.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات