+ -

قال المصارع فتحي نورين إن العقوبة الإيقاف لمدة 10 سنوات، قاسية وفي نفس الوقت كانت منتظرة.

وعلق فتحي نورين في تصريح له على عقوبة اللجنة الأولمبية الدولية، قائلا: "العقوبة التي صدرت من الاتحاد الدولي كانت قاسية وفي نفس الوقت كانت منتظرة، وكانت عقوبة رياضية بطابع سياسي، وكانت مخططة، حيث حاولوا ممارسة الضغط علينا من أجل المشاركة والتطبيع مع الصهاينة، وبعد ثباتنا على المبدأ كانت العقوبة قاسية من أجل الضغط على الجزائر، فبعد عقوبة الاتحاد الإيراني للجيدو بـ10 سنوات، يحاولون ضرب الجزائر من أجل أخذ منحنى آخر وإجبار الجزائريين على التنافس مع الصهاينة، وأنا أناشد السلطات الجزائرية بالتدخل لأن هذا القرار سيكون له عواقبه".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات