بالاشتراك المغرب يتخبط في مستنقع التناقضات والأكاذيب

+ -

استعر الغضب المغربي من فشل محاولاته تشويه صورة الجزائر خارجيا، واستأجر لذلك "صغار" المحررين العرب والعجم من أجل ذلك، غير أن النتيجة ومنذ إعلان الجزائر قطع العلاقات الدبلوماسية مع الرباط، كانت خيبة أمل صعب ابتلاعها.

آخر فصل من فصول التخبط المغربي، هو عودة مندوبه لدى الأمم المتحدة بجنيف السويسرية، لإقحام الجزائر في خلاف المغرب مع إيران حول تورط هذه الأخيرة أو مخابراتها مرة أخرى في تدريب شباب البوليساريو، وأين.. في المخيمات بتندوف الجزائرية !

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات