+ -

يواجه العديد من الراغبين في السفر، خاصة المعتمرون والراغبون في زيارة بيت الله الحرام بالمملكة السعودية، ومع إصدار قرار رسمي وفعلي بافتتاح وكالات السفر مستقبلا بالجزائر، واستعداد السعودية لاستقبال المعتمرين، مشكلا يتعلق بنوع اللقاح الذي تم أخذه، خاصة وأن بعض البلدان تفرض أسماء معينة بالتحديد وترفض الاعتراف بلقاح سينوفاك الصيني أو الروسي، حيث كشفت بعض الوكالات السياحية للخبر بأن وكلاءهم بالأراضي السعودية أشاروا إلى إمكانية إخضاعهم للقاح آخر ضد فيروس كورونا، وهو ما يطرح تساؤلات حول ما يخلفه من مضاعفات صحية لهم، ومدى إمكانية أخذ جرعة ثالثة ومن نوع ثان، علما أن أغلبية الجزائريين لقحوا بالنوع الصيني.

 وقد أدت الأزمة الصحية العالمية بفيروس كورونا، إلى فرض قيود شديدة من قبل كثير من الدول فيما يخص الوافدين إليها من مختلف دول العالم، حيث تعهدت الدول الأوروبية والأسيوية بالخصوص، بإعادة فتح الحدود بحذر مع فرض قيود سفر مدروسة، تقابلها اختبارات الحجر الصحي والفحص الإجباري وبطاقة الصحة، قبل أن تحدد نوعية اللقاح الذي يمكن من خلاله السماح للأشخاص بدخول أراضيها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: