بالاشتراك "الحضور الروسي سيكسر الهيمنة الفرنسية ويعطي لقادة الساحل خيارا ثانيا"

38serv

+ -

يتحدث أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، الدكتور مبروك كاهي، عن علاقة شركة فاغنر بالسلطات الروسية، وعن الأهداف القائمة وراء إمكانية نشر أفرادها بدولة مالي، ودور موسكو في إقناع قادة مالي الجدد بالتعاقد مع الشركة الأمنية الروسية. ويقف في حواره مع "الخبر"، عند أوجه الصراع الممكنة بين روسيا وفرنسا بعد نشر هذه القوات، وتأثير التواجد الروسي في مالي على المنطقة وانعكاساته على الجزائر.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات