بالاشتراك الجزائريون وعقدة الطبيب النفسي

+ -

يمتنع الكثير من الآباء عن عرض أبنائهم المتمدرسين على أخصائيين في الطب النفسي وفي التربية والتوجيه، رغم المشاكل النفسية التي يعانونها من جراء الضغوطات التي تواجههم في المسار الدراسي

ويرى مختصون في علم الاجتماع وعلم النفس أن تفويت الأولياء فرصة العلاج على أبنائهم قد تنتهي بأمراض نفسية معقدة وأخرى عضوية قد تكون  سببا في تعطيل التلميذ والطالب عن ممارسة حياته وواجباته ونشاطه اليومي، وتنتهي في بعض الحالات  بضياع مستقبل المصاب.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات