بالاشتراك خميس مليانة..عقود من الجمود

38serv

+ -

ينتظر سكان خميس مليانة التي تعد من أكبر البلديات بولاية عين الدفلى، وحتى على المستوى الوطني، من حيث التعداد السكاني، تحقيق تطلعاتهم والوعود التي قطعها المسؤولون المركزيون سابقا، بترقيتها إلى ولاية منتدبة، بعدما فاق عدد سكانها 140 ألف نسمة، حيث تنتظر مشاريع أخرى كافية، بحجم توسعها وانشغالات قاطنيها، وهي رسالة يوجهها المنتخبون وأبناء المنطقة للقاضي الأول في البلاد للنظر في أوضاعهم.

الوضعية التي أثارها السكان وأعيان المنطقة وفعاليات المجتمع المدني والمنتخبون المحليون، ضمن أولويات المشاريع التي اقترحوها لتلبية الانشغالات المطروحة، وتخفيف حجم النقائص التي أكدوها لـ "الخبر"، في معاينة ميدانية، شخّصت الواقع والطموح الذي يرفعه هؤلاء، بمن فيهم رئيس البلدية، مصطفى زعيتر، على أمل تجاوز النقائص المسجلة، بعد سنوات مما وصفوه بـ "التسيير الأعرج" وغياب دور أغلب البرلمانيين في النهوض بالناحية في كل المجالات، على حد تعبيرهم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات