+ -

عبّر السيد ديلمي بوجمعة رئيس لجنة متابعة اتفاق السلم والمصالحة في مالي المنبثق عن مسار الجزائر، خلال ندوة صحفية تم عقدها نهار اليوم، على هامش منتدى الأمن والسلم رفيع المستوى، الذي سيختتم يوم غد بوهران، عن موقف الجزائر الرافض للعقوبات التي تقرر تسليطها من قبل بعض الدول الأوروبية على الجهات المكلفة بتسيير المرحلة الانتقالية بجمهورية مالي ابتداء من 12 ديسمبر.

مضيفا بأن "منطق تسليط العقوبات ليس هو الحل، بل سيزيد الأزمة تعقيدا. ومن ثمة تعريض المنطقة للخطر أكثر". 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات