بالاشتراك زيارة لودريان.. براغماتية

+ -

يرى خبراء أن زيارة وزير الخارجية الفرنسية جون إيف لورديان، أمس، تأتي في سياق استثنائي يتميز بفتور كبير في العلاقات بين البلدين، بعدما عصفت بهما أزمة حادة، أحدثتها تصريحات مسيئة للرئيس الفرنسي للأمة الجزائرية، قبل أن يتراجع ماكرون عنها ويعتذر عن "الجدل" الذي أثارته.

وفي قراءة له لهذه الخطوة الدبلوماسية التي جاءت بعد جمود طويل، ذكر أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، بجامعة الجزائر 3، شاكر عبد الرزاق محفوظي لـ"الخبر" أنها تأتي في إطار تعزيز التهدئة الذي بادرت به باريس نحو الجزائر، وقياس مدى تجاوب هذه الأخيرة معها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات