بالاشتراك فرنسية في حريم السلطان: مباعة إلى الداي (الحلقة الحادية عشر)

+ -

اشتراها المهرب اليهودي الحقير كسلعة، أو كماشية في سوق، وها هي الآن عنده بكوخه القذر، متحجّرة من شدَّة الرعب، تائهة الأفكار، وتتمنى الموت فقط، مكرّرة: "لقد صرت جاريةً الآن".

دامت المفاوضات لفترة طويلة، سعى فيها اليهودي بشتى الطرق إلى التقليل من شأن الأسيرة التي وجدها واهنة جدًّا، خوفًا من أن تزداد حالتها الصحية سوء، كما أن القرصان لم يرض في خفض أي قرش من السعر الذي فرضه.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات