بالاشتراك فرنسية في حريم السلطان: أخبار من فرنسا (الحلقة الرابعة والعشرون)

+ -

وتعاقبت السنين...

استمرت فيها ناکجدیل من عمق عزلتها، في متابعة الأحداث التي أدمت تركيا والعالم. انتابها الخوف خلال الحملة المصرية، بسبب هزيمة الجيوش التركية في معركة مونت ثابور(1)، كما تابعت متعاطفةً خسارة مسيرة النصر لجنود الجمهورية في أبو قير(2). قامت بتدريس التاريخ الفرنسي لابنها محمود، وعلى الرغم من أنه كان عثمانيًا حتى النخاع، إلاَّ أن الأمير الشاب كان معجباً بحماسة نسيبه الجنرال بونابرت.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات