+ -

لازالت الحكومة المغربية تواجه سيلا من الانتقادات بعد أن اثبتت فشلها في الإدارة والتسيير وتلاشت وعود رئيسها لاستمالة الناخب، حيث انقلبت وعود اخنوش بالتغيير وآمال الإصلاح المرتقب إلى "تراجيديا الفقر والمعاناة" نتيجة التضخم في الأسعار والاحتكار في سوق الوقود، حسب الباحث المغربي، محمد الشرقاوي.

ووصف محمد الشرقاوي، الحكومة الحالية بحكومة الثغرات المتتالية التي لم تكرس إدارة تنصت للمغاربة وتسهل لهم الأمور بل اثبتت "الزيف الخطابي" و"تسويق وعود انتخابية عابرة".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات