+ -

بثت الأمطار المتساقطة، خلال شهري جانفي وفيفري، وما صاحبها من تساقط الثلوج الكثيفة على عدة مناطق بشرق وغرب البلاد، الحياة من جديد في عدة سدود، خصوصا الشرقية منها. وفي الوقت الذي امتلأت بعض السدود عن آخرها، ما دفع بالقائمين على تسييرها إلى فتح الصمامات، مثل سدود ولاية جيجل، لا تزال أخرى تعاني عجزا كبيرا، خصوصا مع اقتراب موسم الحر الذي يتضاعف فيه الاستهلاك اليومي للمورد الحيوي.

تشير بعض الأرقام المستقاة من مختلف المديريات الولائية للوطن، في ظل غياب أرقام دقيقة وشاملة من الوزارة الوصية، إلى تسجيل نسب متباينة لمعدلات امتلاء السدود الثمانين المنتشرة عبر كامل التراب الوطني، من بينها 65 سدا قيد الاستغلال.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات