+ -

قبل الإعلان عن طي صفحة التوتر وإنعاش العلاقات الثنائية كان الرئيس الفرنسي قد بادر بتهدئة التصدع الذي ميز العلاقة مع الجزائر منذ السابع من فيفري الماضي، في خطوة من ماكرون لإنقاذ الملفات الاقتصادية والأمنية والإقليمية التي أحاط بها الفتور بسبب ما وصفته الرئاسة الجزائرية بالتصدع في العلاقات.

ففي منتصف فيفري الماضي، بادر إيمانويل ماكرون إلى إطلاق رسائل تهدئة في أعقاب أزمة "بوراوي"، متهما أطرافا بالسعي لإفشال العمل الذي يقوم به منذ سنوات مع الجزائر.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات