+ -

المسافر الذي يقصد العاصمة بسيارته لن يتردد في وصف رحلته بين الشوارع والطرقات بـ”الجحيم” وقد لا يتردد أيضا في اتخاذ قرار بعدم العودة إلى عاصمة البلاد مرة أخرى ما دام التنقل من حي لآخر بواسطة السيارة يتطلب ساعات وساعات طويلة قد ينتهي بإصابتك بانهيار عصبي أو ارتفاع في ضغط الدم لتجد نفسك طريح الفراش في المستشفى.. وإذا كان الحال هكذا للزائرين الذين يأتون من خارج العاصمة مرة أو مرتين في الشهر أو السنة، فما هو حال العاصميين الذين يعيشون هذا الكابوس يوميا؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: