”لن نعود إلى ديارنا قبل أن يلغي بوتفليقة مشروع الغاز الصخري”

+ -

الأجواء الآخذة في التشكل بعين صالح وتمنراست تؤشر لعودة الهدوء ودخول المحتجين إلى ديارهم، في غمرة الأصداء التي تقول إن الحشود البشرية من المحتجين بعين صالح شرعوا في حملة تنظيف المدينة مما لحقها على مر نحو عشرين يوما من الاحتجاج، وربما أن اللقاء الذي جمع اللواء عبد الغني هامل، موفد رئاسة الجمهورية إلى عين صالح بالمحتجين، أتى أكله، لأن الذين رفعوا شعار ”لا سياسة لا تسييس الشعب هو الرئيس”، أقسموا ألا يدخلوا إلى ديارهم إلى أن يلغي الرئيس مشروع استغلال الغاز الصخري لأنه يبيد الإنسان والحيوان والنبات ويرهن مستقبل المنطقة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: