+ -

“هذه الحقيقة.. فادركوا، وتعلموا، واجتهدوا... من القبح لا تقربوا، وعن الحسن هيَّا نقّبوا.! “ لمست طيلة الخمسة أيام التي قضيناها في ضيافة الأتراك بألمانيا، حس تلك الكلمات التي قالها الداعية التركي فتح الله كولن في إحدى قصائده، فمنذ موعد الطائرة التي كانت ستقلنا في رحلة البحث عن طموح حركة “الخدمة” التي يقودها الداعية كولن العابرة للقارات تجلت أمامي روح العمل الجماعي، ومبادئ حب العلم والأخلاق وتقديس العلاقات الاجتماعية العميقة في معناها من اسطنبول حتى مدينتي شتوتغارت ودوسلدورف وباقي المدن الألمانية التي زرناها في رحلة البحث عن عملاق يستيقظ لينفض الغبار على غفلة الغرب عن سماحة الدين الإسلامي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: