+ -

أيام قبل دخول أول ”عبّارة” في الجزائر حيز الخدمة، كان وزير النقل يردد في كل مناسبة رسمية وغير رسمية بأن النقل البحري من شأنه أن يضع حدا لمشكل الازدحام في العاصمة وأن التجربة ستعمم لاحقا عبر بقية المدن الساحلية، لكن بعد أيام فقط على تدشينه تحولت الرحلة من مينائي المسمكة والجميلة إلى كابوس حقيقي، بفعل كثرة ”التطّباع” الناجم عن الازدحام أمام ”العبارة” لانعدام قاعة الانتظار، إلى جانب سوء التنظيم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: