“فوز أليس مونرو بنوبل للآداب اعتراف ضمني بفن القصة”

+ -

يعتقد القاص خالد ساحلي أن القصة القصيرة لاتزال تملك مقومات وجودها في الفضاء الأدبي، رغم أن كثيرا من الكتاب هجرها نحو الرواية. وقال، في حوار مع “الخبر”، إن القصة انحصرت موازاة مع الرواية، لأن العصر، كما يقول النقاد، عصر تشظي لا تستوعبه إلا الرواية. وصدرت للكاتب مجموعتان قصصيتان عن منشورات “ميم” هي “لوحات واشية” و”الحكاية الزائدة عن الليلة الألف”، أبان في المجموعة الأخيرة عن نفس سردي طويل، وقدرة على التحكم في الكتابة الإبداعية، وأنهى مؤخرا كتابة روايته الأولى.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: