إسرائيل تتعمّد إبقاء قطاع غزة بين الحياة والموت

+ -

يجلس أبو خالد وجيرانه الثلاثة يتجاذبون أطراف الحديث ويتقاسمون مرارة وقسوة المعاناة التي فرضتها عليهم الحرب الإسرائيلية، وينسجون آمالهم من بصيص أمل في إعادة إعمار بيوتهم المدمرة ويخشون من أن تتحوّل مع مرور الزمن إلى سراب.

تقول إحدى النازحات: “لا مأوى لنا، ننتظر دخول مواد بناء الإعمار، وما تراه واضح للعيان، قاعدين تحت ركام بيتنا.. نتلقى وعودا كثيرة بالإعمار والمساعدات، لكنها مجرد فقاعات هوائية سرعان ما تنفجر”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: