38serv

+ -

لا حديث، هذه الأيام بولاية إليزي، إلا عن سيارة من نوع ”تويوتا كورولا” تابعة للمجلس الشعبي الولائي، التي تعرضت لحادث مرور في منطقة برية على مستوى الطريق الرابط بين إليزي وجانت، قبل شهر، وبقيت مرمية في مكان الحادث حتى جرفتها مياه وادي جانت، أمس الأول، والغريب في الأمر أن المسؤولين المحليين في إليزي لم يولوا الموضوع أهمية رغم علمهم بذلك. فهل تتحرك مصالح وزارة الداخلية للاستفسار عن سر بقاء سيارة الدولة مرمية في هذا المكان، خاصة وأن ذلك يحدث في عز سياسة التقشف التي فرضها انهيار أسعار البترول، كما تقول الحكومة؟ 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات