38serv

+ -

يثير أمر بقاء عدد من رؤساء المصالح ورؤساء المكاتب بقطاع التربية بولاية باتنة لسنوات طويلة قد تصل إلى أكثر من 10 سنوات، الدهشة وسط الأسرة التربوية التي استغربت عدم إجراء تغييرات جذرية عميقة لإعطاء روح جديدة للقطاع، رغم مرور العديد من المديرين على الولاية، وهو ذهب إليه عدد من الأساتذة وحتى الإداريين وبعض النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين رأوا في التغيير شيئا ضروريا لأن الوجوه الجديدة في هذه المناصب قد تزرع التفاؤل أكثر من التشاؤم في وجوه كل من ينتمي لهذا القطاع.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات