+ -

يظل التمثال الذي يجسد الطبيب النفساني والكاتب ومجاهد الثورة الجزائرية فرانس فانون ملفوفا بكيس بلاستيكي على مدار 24 ساعة بالحديقة التي تحمل اسمه والمغلقة هي الأخرى بالأغلال الحديدية في بلدية عين الكرمة بالطارف مكان ضريحه، ما أثار استياء زواره من مفكرين وأدباء ورجال التاريخ، في حين تحتكر السلطات المحلية الكشف عن التمثال في مناسباتها الدعائية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات