+ -

قال مواطنو من ڤالمة ”غريب أمر هذه الولاية”، فمنذ سنوات طويلة والصحافة تكتب عن الكوارث الواقعة في قلب مستشفى الحكيم عقبي، مرضى يتبولون في القوارير، مياه مقطوعة، صفقات تموين مشبوهة، وسكانير أكل كابله الجرذ، والمنشأة الغارقة في الأوساخ وفي تصفية الحسابات وفي جرائم كثيرة، والجميع يعلم ولم يحرك تحقيق في الفضائح، والمواطن يشتكي، ومستشفى الأمومة والطفل يغرق في فضيحة تقنية حالت دون فتحه إلى اليوم. وبعد حادث سقوط الجراح من المصعد تمت تنحية مدير المستشفى، فيما نجا مسؤوله المباشر، رغم أن الجميع متورط في الكارثة، فهل تلتفت الحكومة للمرضى المغبونين ولسكان الولاية مرة واحدة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات