الحملات التحسيسية.. سلاح ذو حدين

+ -

 تنوعت وتعددت حملات التحسيس للحد من انتشار فيروس كورونا بولاية غليزان، لكن الملاحظ أن الأمر كان بسلاح ذو حدين، فهناك من الحملات التحسيسية ما كانت له نتيجة وسط السكان، ومنها ما قد يقدم ”خدمة” للفيروس. فالكثير من سكان الأحياء استجابوا لنداءات المكوث والتزام بيوتهم، لكن ما إن يسمعوا النداءات عبر مكبرات الصوت، حتى يطل البعض من الشرفات ويخرج البعض الآخر إلى الشوارع في جماعات لمعرفة ما حملته المكبرات من جديد، وفي نفس الوقت تفتح جلسات للدردشة حول مختلف الأخبار دون أخذ الاحتياطات اللازمة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات