السينما التركية والجزائرية.. عقلية واحدة ومسارات مختلفة

38serv

+ -

جاء تتويج السينما التركية بالسعفة الذهبية مغايرا لكل التوقعات، وفارضا لغة جديدة في حوار الجوائز السينمائية الأشهر في العالم، حيث بدا فوز المخرج يلماز بلجي، صاحب فيلم “البيات الشتوي” الذي قطع الطريق أمام 17 فيلما لكبار المخرجين في العالم، ذا دلالة سياسية بالنسبة للبعض، منها استحالة تتويج العرب بسعفة ذهبية ثانية بعد فوز التونسي عبد اللطيف كشيش بالسعفة الذهبية السنة الماضية، ما جعل من فوز المخرج الموريتاني عبد الرحمن سيساكو بالسعفة الذهبية هذا العام ضربا من الخيال.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: