+ -

لايزال ذلك المبنى الموحش المنتصب في أحد الأزقة الهادئة بحسين داي في العاصمة، يحتفظ في زواياه إلى اليوم بصدى صراخ الضحايا الثلاثة وهم يقاومون قاتلهم. خطوات الجاني مازالت تتردد في المكان وهو يغادر البيت في هدوء دون أن يرف له جفن أو يشعر بالندم، بعد أن نحر شقيقيه وأمه الواحد تلو الآخر، ليبيد عائلته عن بكرة أبيها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: