كانت فضيحة اختطاف وتعذيب الشاب مهدي صاري، صاحب الـ19 سنة، بمثابة زلزال هز إقامة الدولة ساحل بنادي الصنوبر يوم 8 ديسمبر 2004، المكان المحصن أمنيا والمخصص لإطارات سامية في الدولة. الجريمة تشبه تفاصيلها إلى حد كبير قصص أفلام هوليود، خاصة أن أبطالها ليسوا أشخاصا عاديين، بل أبناء شخصيات من الدرجة “الكلاس”، من بينهم ابن مدير الإقامة “أمين ملزي”، وابن رجل أعمال معروف وصاحب الفيلا مكان الجريمة “سفيان زابور”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات