+ -

الصورة من داخل قاعة الأساتذة لقسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الجزائر المركزية، في العاصمة، جزء من السقف منهار للموسم الثاني على التوالي، ماء الأمطار يسيل على رفوف المكتبة، فيتلف ما يتلف في طريقه ويستقر على أرضية القاعة مشكّلا بركة تصلح لتربية البط لا استقبال الأساتذة. فهل من اللازم انتظار وقوع كارثة للتفكير في ترميم سقف قاعة بأقدم جامعة في الجزائر؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: