+ -

دون وعي منه، أسّس فلوبير للرواية الجديدة التي ظهرت في فرنسا بعد قرن، لما قال: “الأعمال الأكثر جاذبية وجمالا، هي تلك التي نعثر فيها عن مادة أقل”. بيد أن الأدب الغربي عرف في القرن العشرين مسارا مغايرا لما قاله فلوبير، فتدهور الوضعية البشرية التي شغلت بال أندري مالرو، أدت إلى بروز أدب ملتزم سياسيا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: