+ -

أحدث التقسيم الإداري الجزئي الجديد موجة عارمة من ردود الفعل على كل المستويات، وقد سبقه نقاش واسع على أكثر من مستوى بين مؤيد لإحداث ولايات جديدة، ومُطالب باعتماد معايير عقلانية في التقسيم والابتعاد عن الشعبوية والحسابات الانتخابية والجهوية، من أجل دعم التنمية في مختلف مناطق البلاد. بين هؤلاء وأولئك نطرح فكرة إحداث أقطاب الامتياز القطاعية والتأسيس لبروز نموذج للحكم المحلي كخيار عقلاني أثبت نجاعته في عدة دول، ويمتلك مقومات نجاح أكيدة في الجزائر، إلا أن القرار السياسي يتحاشاها في كل مرة لأسباب عديدة سيتم تناولها بعد الإجابة عن الإشكالية التالية:

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات