+ -

اكتشف المغرب حجم تراجع إشعاعه الدبلوماسي في موريتانيا بمناسبة الاحتفالية التي نظمتها سفارته في نواقشوط بمناسبة عيد العرش، التي لم يحضرها إلا عدد قليل جدا من المدعوين.وبينما كان ينتظر المغاربة حضور وزير الخارجية الموريتانية، اكتفت سلطات نواقشوط بإيفاد المندوبة المكلفة بالمهاجرين في الخارج، وهو ما فهمه المغاربة على أنه مقاطعة واعتبروه إهانة، خاصة أنه يأتي بعد أيام قليلة من استقبال الرئيس الموريتاني وزير خارجية الصحراء الغربية في قصره الرئاسي.. هذه هي حال المغرب في موريتانيا وهو الذي حاول إيهام الناس، كذبا، بأن نفوذه فيها ما انفك يتزايد بعد طرد العامل بالسفارة الجزائرية هناك.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات