+ -

 تواصل الألعاب النارية وكل أنواع المفرقعات تنغيصها لليالي المواطنين بالعاصمة، بعد أن تحولت إلى موضة يستعملها الشباب الطائش في مختلف المناسبات والأعراس، دون مراعاة لحالة لا للأطفال الرضع أو الشيوخ الكبار والمرضى في الليل. والأدهى من ذلك أنها تستعمل إلى وقت متأخر جدا من الليل، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: “كيف استطاع هؤلاء الحصول على تلك المفرقعات بشتى أنواعها؟”، رغم أن استيرادها محظور، كما يتساءل المواطنون عن صمت الجهات الأمينة ووقوفها عاجزة عن ردع هؤلاء، رغم أن هذا الأمر من اختصاصها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات