38serv

+ -

فتحت قضية وفاة شابة، أول أمس، فيما يسمى بـ”عيادة” الراقي بلحمر في ولاية غليزان، ملف “البزنسة” بحياة الجزائريين تحت غطاء العلاج بالرقية الشرعية، التي انتعشت بمباركة السلطات التي غضت الطرف عن تجاوزات “المجازفين بأرواح الناس”، رغم تسجيل عدة حوادث في السنوات الأخيرة، راح ضحيتها أناس ضاقت بهم السبل، ولم يجدوا دواء شافيا لعلّتهم عند أصحاب المئزر الأبيض فوقعوا في شراك وجشع “سماسرة” استثمروا في ضعف حيلتهم.

توقيف الراقي و3 ممرضات بعد وفاة الفتاة البرايجية

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات