+ -

لا تزال متوسطة آيت زاوش أحمد بمدينة خنشلة تحمل اسم ”مدرسة الذكور”، كما كان في العهد الاستعماري. والغريب أن هذا الاسم يحظى بغطاء خاص، في الوقت الذي تم وضع اسم الشهيد بعيدا عن مدخلها الرئيسي، وكأن الحنين إلى الزمن الاستعماري لا يزال يسكن بعض النفوس.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات