بالاشتراك روبورتاج: الحياة تعود تدريجيا لـ "قلعة الجزائر"

38serv

+ -

رغم فتح عدة فضاءات بقلعة الجزائر بالقصبة أمام الزوار، بينها مسجد السلطان الداي حسين وحمام الإنكشاريين وحمام الآغات بعد أزيد من نصف قرن على الاستقلال، إلا أن المكان الذي دارت فيه حادثة المروحة لا يزال عصيا على الزوار، بسبب أشغال الترميم التي طال أمدها، ولو أن الوصاية ترتب لجعل القلعة قطب للسياحة الثقافية في العاصمة.

مع أن أشغال الترميم كانت جارية بعدة مواقع من قلعة الجزائر النائمة على مرمى حجر من ثاغران، مقر وزارة الدفاع الوطني، إلا أن الزوار يتدفقون منذ شهر نوفمبر من العام الماضي للوصول إلى المواقع التي فتحت لأول مرة بالقلعة، أو قصر السلطان كما يسميها البعض، بعد أزيد من نصف قرن على استقلال الجزائر.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات