+ -

تباينت مواقف الخبراء الحاضرين في منتدى “الخبر” حول الغاز الصخري، بين مؤيد لموقف الحكومة بضرورة الاستمرار في سياسة حفر الآبار لاستكشاف الغاز الصخري باعتبار قرار إلغاء هذا المشروع “غير مسؤول”، وداع للاكتفاء بحفر بئر واحدة والتخلي عن الآبار الأخرى لعدم مردودية المشروع لا غير، غير أن الكل أجمع على أن توسع رقعة احتجاجات سكان عين صالح لتمتد إلى جميع المناطق الجنوبية والشمالية كان نتيجة نقص في الاتصال وسيطرة الإشاعات التي صنعت الحدث، في ظل عدم الثقة الذي يميز علاقة الجزائريين بمسؤوليهم. بالمقابل، دعت وزارة الطاقة سكان عين صالح للتفريق بين الحقيقة العلمية والإشاعات، وإعطاء الوزارة الفرصة للكشف عن الحقائق العلمية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: