+ -

تعود “الخبر” إلى حقيقة مرة للحديث من جديد عن واقع سهل المتيجة أحد أخصب السهول على الأرض وما أصبح عليه اليوم، وما يعانيه من مسلسل متواصل لمجازر مؤسفة، بعد احتفالية الجزائر وشعبها بمرور نصف قرن على استرجاع الاستقلال، وبكاء فلاحين وسكان تغذوا من أرضه عقودا من الزمن، هم اليوم أشبه في حزنهم بالأيتام في فقدانهم لوالديهم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: