+ -

رغم الحلول “الترقيعية” للحد من الازدحام المروري، لاسيما إنجاز “شبه” أنفاق وطرق اجتنابية، واستحداث الميترو والترامواي، إلا أن الظاهرة لا تزال تكتم أنفاس السائقين، الذين يضيّعون ساعات طويلة للالتحاق بمناصب عملهم أو مقاعد الدراسة. فحسب تقرير أنجزته مديرية الأمن العمومي حول الازدحام المروري، تم إحصاء 6969 نقطة سوداء بشبكة الطرقات، محملا القسط الأكبر من المسؤولية لوزارة النقل، ثم السائقين بسبب الإفراط في الاستعمال اللاعقلاني وغير الضروري للمركبات.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: