دفعت القافلة الجزائرية المتجهة لغزة ما يقارب المليار ونصف المليار من السنتيمات الجزائرية للجهات المصرية، لقاء بقائها محجوزة في ميناء مصري قرابة 3 أشهر كاملة، بالإضافة إلى مصاريف إقامة الطاقم الذي سيّر هذه القافلة إلى غزة.السلطات المصرية منعت القافلة من العبور إلى غزة، لأنها تحمل مواد غير مقبولة الدخول إلى غزة من وجهة النظر المصرية.. لكن الجزائريين يقولون إن هذه حجة واهية، لأن محتوى ما تحمله القافلة سبق أن اتفقت بشأنه الجهات التي سيّرت القافلة مع السلطات المصرية والسفارة المصرية بالجزائر.. وأن أصحاب القافلة قد احترموا الشروط المصرية بخصوص محتوى ما ينقل من مساعدات إلى غزة، ومنها مثلا الأدوية وال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال