أصابع السلطة لعبت داخل ثورة الشعب في المظاهرات وبالذباب الإلكتروني في مواقع التواصل الاجتماعي.لعبت في المظاهرات على جبهتين، جبهة فرق تسد، من خلال إثارة النعرات الجهوية والعرقية بطريقة مكشوفة وبائسة لتبين بأن ثورة الشعب يمكن أن تؤدي إلى تقسيم البلاد.. وأن مصادرة الديمقراطية والحرية هي وحدها الكفيلة بضمان وحدة البلاد... وقد شجعت السلطة قطعانا من الناس على ممارسات مدفوعة الثمن، ترفع الأعلام الجهوية التي تعبر عن مطالب جهوية لأكثر من جهة في الوطن... رفعوا عدة أعلام إلى جانب العلم الوطني بغرض التطبيع الشعبي مع فكرة تحويل الجزائر إلى أمم متحدة... وتقديم الديمقراطية والحرية التي يطالب بها الجميع كمراد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال