الأمور أصبحت واضحة بخصوص مستقبل البلاد بعد 2019 ولا يرى هذا الوضوح إلا الأعمش... قوة خارقة تدفع نحو تغيير الرئيس بامتداده فيما هو قائم من نظام مدني كان أكثر من واجهة للنظام الفعلي، وهؤلاء يعتقدون أن أصحاب الحق الإلهي في تعيين الرؤساء قد أتى عليهم الزمن بالمال الفاسد والضربات المركزة التي نفذها أمثال سعداني باسم الواجهة المدنية.. وباسم الإحكامات الدستورية التي نفذها العابثون بالدستور. أصحاب الحق الإلهي يرون أنه عندما يجدّ الجد لابد أن يعيد هؤلاء الأمانة لأصحابها لتعيين الرئيس ولا حظ للمدنيين في تقرير مصير من يرأس البلاد والمؤسسة العسكرية، وأن الشرعية الشعبية لا تعطي الحق للساسة المدنيين...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال