قد يرى القارئ في ما أكتبه اليوم نوعا من الابتذال بالنظر إلى المشاكل الكبرى التي تعيشها البلاد، وتتطلب الاهتمام بها كأولوية مطلقة تتقدم على المسائل الخاصة بالأفراد. لكن بعض القضايا الخاصة بالأفراد تحمل في طياتها صورة أخرى عن الانسداد في جهاز التظلم الوطني، وتحمل حالات بائسة من الضلال والتضليل للإعلام والإعلاميين. حكى منذ سنوات الزميل نصر الدين قاسم قضية تشكي الوزير الأول الأسبق عبد الحميد براهيمي من حرمانه من حقوقه في جواز سفر وماهيته من صندوق التقاعد، وكان ذلك خلال لقائه في الدوحة على هامش لقاء إعلامي بقناة الجزيرة، هزني الخبر وقتها وتعجبت كيف تمارس مثل هذه الممارسات ضد وزير أول من طرف الرئيس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال